لئن كان شهر رمضان المعظم شهر بركة بالنسبة لعموم المسلمين، فإنه بالنسبة للجماعة الإسلامية الأحمدية ذا بركة مضاعفة، ففيه كانت آيتا تصديق المسيح الموعود عليه السلام وفي رمضان هذا العام يجدد أتباع المسيح الموعود الدعوة لبني جلدتهم من طوائف المسلمين ليجيلوا النظر في دعوى المسيح الموعود المباركة، لعلهم يحظون بفرصة التجديد الذي طالما يسعون إليه، ودعوتنا إلى إخواننا ممثلة في كلمات المسيح الموعود نفسه.