test
وهكذا تصدى للقساوسة القائمين بحركة التنصير في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، وبإثباته وفاة المسيح الناصري؛ أقام سدا منيعا أمام هذا السيل الجارف (حركة التنصير) الذي أصاب حتى كثيرا من أئمة المساجد والأشراف من المسلمين، وبإثباته وفاةَ المسيح الناصري بالبراهين العقلية والنقلية هشَّم العمود الفقري للمسيحية.

 

وهكذا تصدى للقساوسة القائمين بحركة التنصير في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، وبإثباته وفاة المسيح الناصري؛ أقام سدا منيعا أمام هذا السيل الجارف (حركة التنصير) الذي أصاب حتى كثيرا من أئمة المساجد والأشراف من المسلمين، وبإثباته وفاةَ المسيح الناصري بالبراهين العقلية والنقلية هشَّم العمود الفقري للمسيحية.

 

وهكذا تصدى للقساوسة القائمين بحركة التنصير في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، وبإثباته وفاة المسيح الناصري؛ أقام سدا منيعا أمام هذا السيل الجارف (حركة التنصير) الذي أصاب حتى كثيرا من أئمة المساجد والأشراف من المسلمين، وبإثباته وفاةَ المسيح الناصري بالبراهين العقلية والنقلية هشَّم العمود الفقري للمسيحية.

Share via
تابعونا على الفايس بوك