أي رغبة تلك التي تدعو دولة تقع على بُعد آلاف الأميال إلى مهاجمة بلد آخر؟! وهل يمكن القول أن منذ “بَلاء دِمَشْق” والسَّلامُ الحَقِيقِيُّ مَتَاعُ الأَرْضِ المَفْقُودُ؟! بعد بلاء دمشق، أما من بشارة تنتظرها بلاد الشام؟!