قراءة التاريخ وحسن تدبره أمر فارق بين أولي الألباب والمكتفين بالقشور، ويقول تعالى: {لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ}، لذا فمن مصلحتنا النظر مليا في كتاب التاريخ، فعلى أساسه يمكننا تحديد موقعنا الحالي، ومن ثم خطوتنا القادمة..